يبدو ان زورقاً بخارياً كان يعبر النهر فى الظلام فارتطم بهذا القارب ثم لم يلبث قائد الزورق ان راح يستغيث بصوت عال فسمعته إحدى سفن الدورية وأسرعت نحوة حيث وجدت القارب بغير قائد ، والجثتين فى قاعة ، وقد سحبته إلى الشاطىء.
ليس بجديد علي كتابات اجاثا كريستي كم التشويق والاثارة والحيرة التي يقع فيها القارئ الى جانب الحبكة الدرامية باحداثها المتشابكة التي تحتويها قصصها القصيرة او رواياتها.
نتمنى لكم قراءة ممتعة